شكرا لقرائتكم خبر عن هذه الأعراض العادية لا تهملها.. تؤكد إصابتك بنوبات التوتر الحاد والان مع تفاصيل الخبر
القاهرة - سامية سيد - كتبت مروة محمود الياس
السبت، 03 مايو 2025 04:00 صكيف يمكن أن يؤثر التوتر على عواطفنا وأجسامنا وسلوكنا؟ له تأثير كبير ومضاعفات خطيرة، فهو يؤثر بطرق مختلفة وكثيرة لا حصر لها، هذا ما أكده تقرير نشر في موقع مايند الطبية المعني بالصحة العقلية.
الأعراض العاطفية والنفسيةالكثير من الأعراض تؤكد لك إصابتك بالتوتر المفرط الذي يحتاج لعلاج ومساعدة من قبل مختص:
- سرعة الانفعال والغضب الشديد وعدم الصبر.
- الإحباط الشديد والتوتر الشديد.
- أفكار لا يمكن إيقافها، خاصة السلبي منها.
- غير قادر على الاستمتاع تحت أي ظرف.
- إحباط حاد وشعور بالخوف الشديد والإهمال والوحدة.
- مشكلات عقلية تزداد سوءًا مع الوقت.
- فقدان الحس الفكاهي تمامًا.
- قطع النظر في الأعراض المتطورة من حالة أو رغبة في التخلص من حياتك أو الانتحار.
وهناك علامات جسدية أيضًا شديدة التأثير:
- صعوبات في التنفس.
- نوبات ذعر حادة.
- عسر هضم وحرقة معدة.
- الإمساك الحاد أو الإسهال الحاد.
- زيادة الوزن أو فقدان الوزن.
- ظهور طفح جلدي وهرش وحكة.
- التعرق الشديد.
- عسر الهضم الشديد.
- تغيرات في الدورة الشهرية.
- مشاكل صحية جسدية.
- اعتلال عضلة القلب لدى البعض.
- انقطاع الدورة الشهرية.
- عدم القدرة على التركيز تمامًا في اتخاذ القرارات.
- عض الأظافر.
- حكة البشرة.
هذه الأعراض وغيرها يجب أن يعقبها رؤية المختص لأنها تتطور إلى مضاعفات خطيرة على الصحة العقلية والنفسية، ونوبات التوتر الحاد قد تصيب بأمراض قلبية ومشكلات فى الصحة العقلية، وتؤثر سلبا على النسيان والذاكرة، وقد تؤدى إلى اضطرابات حادة فى مستويات الأمراض المزمنة وزيادة حدة أعراضها، ويحتاج علاجها العرض على المختص النفسى الذى يعزز فرص من العلاج السلوكى ومضادات التوتر والاكتئاب .
يمكنكم متابعة أخبار مصر و العالم من موقعنا عبر جوجل نيوز