انت الان تتابع خبر رئيس ديوان الوقف السني للقوى السياسية: اتيحوا لنا المجال لنؤدي الرسالة بحرية واستقلال والان مع التفاصيل
بغداد - ياسين صفوان - وقال الجنابي في بيان ورد لـ الخليج 365، "أتقدّم بخالص الشكر والتقدير لرئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني على ثقته الكريمة بتكليفي بمنصب رئيس ديوان الوقف السني وكالة وهي أمانة كبرى ومسؤولية وطنية سأحرص بعون الله على أدائها بما يليق بمكانة هذه المؤسسة العريقة ودورها في ترسيخ قيم الاعتدال وخدمة المجتمع".
وأضاف "أتوجّه بالشكر والتقدير إلى المجمع الفقهي العراقي لكبار العلماء على ثقتهم الكريمة ودعمهم وأعدّ هذه الثقة دافعاً إضافياً لبذل أقصى الجهود في خدمة هذه المؤسسة الجامعة وبما يحقق رسالتها الوطنية والدينية"، متعهدا "بالحفاظ على مكانة الديوان كمؤسسة جامعة".
وأكد "سأعمل وبدعم إخوتي من موظفي وموظفات الديوان على تطوير أدائه وتعزيز رسالته في نشر الوسطية ونبذ التطرف وترسيخ دوره في دعم الوحدة الوطنية وحماية السلم الأهلي بعيداً عن أي استغلال سياسي أو انتخابي"، داعيا "جميع القوى السياسية الى أن تتيح لديوان الوقف السني المجال ليؤدي رسالته بحرية واستقلال بعيداً عن ضغوط المصالح والمكاسب وأن يكفّوا عن أي محاولات لزجه في الحسابات الانتخابية أو المناكفات الحزبية فهذه المؤسسة الدينية والوطنية تمثل أمانة عامة وبيوت الله أكبر من أن تتحول إلى أداة للصراع ونجاحها مرهون بحمايتها من التدخلات وتوفير بيئة مهنية تليق بمكانتها وتاريخ عطائها لتبقى صمّام أمان ووحدة للمجتمع وخادماً صادقاً لرسالة الدين والوطن".
وأضاف "أتوجّه بالشكر والتقدير إلى المجمع الفقهي العراقي لكبار العلماء على ثقتهم الكريمة ودعمهم وأعدّ هذه الثقة دافعاً إضافياً لبذل أقصى الجهود في خدمة هذه المؤسسة الجامعة وبما يحقق رسالتها الوطنية والدينية"، متعهدا "بالحفاظ على مكانة الديوان كمؤسسة جامعة".
وأكد "سأعمل وبدعم إخوتي من موظفي وموظفات الديوان على تطوير أدائه وتعزيز رسالته في نشر الوسطية ونبذ التطرف وترسيخ دوره في دعم الوحدة الوطنية وحماية السلم الأهلي بعيداً عن أي استغلال سياسي أو انتخابي"، داعيا "جميع القوى السياسية الى أن تتيح لديوان الوقف السني المجال ليؤدي رسالته بحرية واستقلال بعيداً عن ضغوط المصالح والمكاسب وأن يكفّوا عن أي محاولات لزجه في الحسابات الانتخابية أو المناكفات الحزبية فهذه المؤسسة الدينية والوطنية تمثل أمانة عامة وبيوت الله أكبر من أن تتحول إلى أداة للصراع ونجاحها مرهون بحمايتها من التدخلات وتوفير بيئة مهنية تليق بمكانتها وتاريخ عطائها لتبقى صمّام أمان ووحدة للمجتمع وخادماً صادقاً لرسالة الدين والوطن".
أخبار متعلقة :