شكرا لقرائتكم خبر عن الصراع الرقمي بين الولايات المتحدة والصين: هيمنة الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر والان مع التفاصيل
عدن - ياسمين التهامي - الصراع الرقمي بين الولايات المتحدة والصين: هيمنة الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر
تسعى الصين لتوسيع نفوذها في هذا المجال من خلال تطوير بنيتها التحتية السحابية، ما يزيد من مخاوف الولايات المتحدة من فقدان هيمنتها التكنولوجية.
هذا الإنجاز أثار قلق الشركات الأميركية التي كانت تعتقد أن تفوقها في حوسبة الذكاء الاصطناعي لا يمكن منافسته.
كما أن القوانين الصينية تسمح لحكومتها بالوصول إلى البيانات المخزنة على خدمات مثل "علي بابا كلاود" و"هواوي كلاود"، مما يعزز من قدراتها في تطوير الذكاء الاصطناعي.
في المقابل، تُظهر الولايات المتحدة بطءً في تطبيق تقنياتها، مما يجعلها في وضع غير مريح في مواجهة الطموحات الصينية.
تعتبر هذه المنافسة الجيوسياسية ليست مجرد صراع تقني، بل هي معركة للهيمنة على البنية التحتية الرقمية العالمية. ومع التحديات التي تواجهها، من المتوقع أن تزداد حصة الصين من الناتج الصناعي العالمي، خاصة في ظل تراجع تكاليف اليد العاملة.
تعتبر خطة ترامب "ستار غيت" محاولة لمواجهة هذا الصعود، لكن نقص القدرات التصنيعية الأميركية قد يعوق هذه الجهود، خاصة مع تطور الصين في مجالات حيوية كالنظائر النووية والطاقة المتجددة.
تتطلب هذه الحرب الباردة في الفضاء الرقمي إعادة تقييم الشراكات والقدرات التنافسية للدول، مما يفتح المجال أمام حلفاء الولايات المتحدة للبحث عن مسارات مستقلة في ظل هذه المنافسة المتزايدة.
كانت هذه تفاصيل خبر الصراع الرقمي بين الولايات المتحدة والصين: هيمنة الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على ناس تايم وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.