شكرا لقرائتكم خبر القطاع الخاص يساهم بتجارب نوعية تثري خيارات السياح ونؤكد لكم باننا نسعى دائما لارضائكم والان مع التفاصيل
وتجسد هذه الوجهات جميعها التنوع الطبيعي والمناخي والثقافي الكبير الذي تزخر به المملكة.
وخلال الحفل الذي أقامه وزير السياحة، رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب، يوم الأحد الماضي بمناسبة إطلاق برنامج شتاء السعودية 2025، جرى الكشف عن أبرز ملامح البرنامج وجدول الفعاليات العالمية التي سيشهدها، إلى جانب المواسم السياحية والأنشطة المميزة التي ستقام في مختلف الوجهات، ومن بينها موسم الرياض، وموسم الدرعية، وموسم العلا، وموسم الخبر، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الأنشطة الثقافية والمعالم السياحية والتاريخية التي ستشكل ركيزة مهمة في تجربة الزوار والسياح.
وتعكس الوجهات الرئيسية والفرعية في برنامج "حيّ الشتاء" ما تتمتع به المملكة من تنوع جغرافي واسع، وما تكتنزه من تاريخ وثقافات وتنوع طبيعي ومناخي، وما تمتلكه من مقومات حضارية وسياحية وترفيهية تؤكد مكانتها ضمن أبرز الوجهات السياحية في العالم.
وتقدم الوجهات التسعة للزوار والسياح زخما كبيراً من المنتجات والعروض المبتكرة، والفعاليات العالمية، والتجارب النوعية التي يقدمها القطاعان العام والخاص خلال الشتاء. ففي العاصمة الرياض، حيث قلب السعودية النابض بالنشاط والرفاهية والمدنية والعراقة والتاريخ، توجد أرقى المقومات والمرافق، وتُقام فعاليات عالمية تُنظم لأول مرة في المنطقة، إلى جانب العديد من التجارب والأنشطة والعروض التي جعلت الرياض في السنوات الأخيرة الوجهة السياحية الأولى لسكان دول الخليج والمنطقة.
ومن عصرية الرياض وأصالة القصيم، إلى عراقة الدرعية ودهشة العلا، ينتظر الزوار والسياح العديد من التجارب في شتاء 2025. كما يمكنهم الاستمتاع بدفء الشواطئ في المنطقة الشرقية، وخوض تجربة فريدة مع شتاء حائل، حيث يلتقي سحر الشمال بامتداد الصحراء، وتلتقي ثقافة البادية مع مقومات الحياة الحديثة في مزيج نادر يجمع بين الأصالة والمعاصرة.
ويساهم في برنامج شتاء السعودية 2025 أكثر من 120 شريكاً من القطاع الخاص، حيث أتاحت لهم الهيئة السعودية للسياحة فرصة عرض منتجاتهم وعروضهم عبر منصة "روح السعودية"، ليقدموا منتجات مبتكرة وتجارب نوعية تثري خيارات السياح وتدعم استدامة القطاع السياحي في المملكة.
ويستهدف البرنامج هذا العام استقطاب سياح من الأسواق الإقليمية والدولية، وعلى رأسها الصين والهند وأوروبا، بما يفتح آفاق جديدة لتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية خلال فصل الشتاء. ويرتكز البرنامج في ذلك على ما تحقق من إنجازات في القطاع السياحي خلال الأعوام الخمسة الماضية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، والوصول إلى 150 مليون سائح بحلول عام 2030.
كانت هذه تفاصيل خبر القطاع الخاص يساهم بتجارب نوعية تثري خيارات السياح لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مكه وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.