انت الان تتابع خبر المرجع المدرسي يحذر من "زوابع الفتن": شاركوا في الانتخابات واختاروا الأكفاء والان مع التفاصيل
بغداد - ياسين صفوان - وقال المدرسي في بيان ورد لـ الخليج 365 إنه "انطلاقاً من وصايا الوحي، وما في القرآن الكريم وكلمات النبي وأهل بيته عليه وعليهم الصلاة والسلام، نرى شعبنا في العراق يساهم دائماً، في إصلاح أوضاع البلاد، وهو دائم اليقظة لكي لا تجرف الضغوط والأهواء، سفينة العراق نحو زوابع الفتن".
وأضاف أن "آحاد أبناء هذا الشعب، سوف يساهمون _بالتوكّل على الله سبحانه_ في اغتنام فرصة الانتخابات، من أجل مراقبة شؤون البلد، سياسياً واقتصادياً وثقافياً، ومن أجل المزيد من الإصلاح والتقدم والازدهار".
وأوصى بـ"البحث جديّاً عن الرجال الأكفاء الأمناء، في شغل مقاعد البرلمان، ومن ثم شغل سائر المناصب، فإذا عرف الواحد منا من تتحقق فيه شرائط التمثيل وقام بانتخابه، تبقى مسؤولية مراقبتهم وتسديدهم أو تأييدهم ونصرهم باقيةً مستمرة".
وحث على "المساهمة في وضع وتطوير برامج الإصلاح في المجتمع، لأنّ فتن إبليس السابقة والراهنة، قد أوجدت ثغرات عميقة في بناء البلد، وعلينا المجاهدة جميعاً لسدها، معتمدين على ربنا سبحانه وتعالى، ومستلهمين البصيرة والعزيمة من نصوص الكتاب الكريم ومن وصايا النبي وآله عليهم وعليهم صلوات الله، وكذلك في الاستفادة من توجيهات مراجعنا الكرام وعلمائنا والحكماء في بلدنا؛ لتتكامل رؤيتنا ومن ثم نتوكل على الله تعالى بالسير قُدماً نحو مستقبل أفضل بإذن الله، والله المستعان".
وأضاف أن "آحاد أبناء هذا الشعب، سوف يساهمون _بالتوكّل على الله سبحانه_ في اغتنام فرصة الانتخابات، من أجل مراقبة شؤون البلد، سياسياً واقتصادياً وثقافياً، ومن أجل المزيد من الإصلاح والتقدم والازدهار".
وأوصى بـ"البحث جديّاً عن الرجال الأكفاء الأمناء، في شغل مقاعد البرلمان، ومن ثم شغل سائر المناصب، فإذا عرف الواحد منا من تتحقق فيه شرائط التمثيل وقام بانتخابه، تبقى مسؤولية مراقبتهم وتسديدهم أو تأييدهم ونصرهم باقيةً مستمرة".
وحث على "المساهمة في وضع وتطوير برامج الإصلاح في المجتمع، لأنّ فتن إبليس السابقة والراهنة، قد أوجدت ثغرات عميقة في بناء البلد، وعلينا المجاهدة جميعاً لسدها، معتمدين على ربنا سبحانه وتعالى، ومستلهمين البصيرة والعزيمة من نصوص الكتاب الكريم ومن وصايا النبي وآله عليهم وعليهم صلوات الله، وكذلك في الاستفادة من توجيهات مراجعنا الكرام وعلمائنا والحكماء في بلدنا؛ لتتكامل رؤيتنا ومن ثم نتوكل على الله تعالى بالسير قُدماً نحو مستقبل أفضل بإذن الله، والله المستعان".