الارشيف / اخبار العالم / اخبار اليابان

اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري

  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 1/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 2/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 3/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 4/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 5/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 6/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 7/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 8/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 9/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 10/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 11/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 12/13
  • اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري 13/13

أودا كاؤري مخرجة أفلام شابة، لها عدد قليل من الأعمال، لكنها حظيت بدعم أسماء لامعة مثل المخرج المجري بيلا تار، والعملاق الموسيقي الياباني ساكاموتو ريوتشي. وفي أحدث أعمالها، ˮأندر غراوند“ أو ˮتحت الأرض“، تستكشف كاؤري فضاءات تحت الأرض للمرة الثالثة على التوالي.

قرار غير محسوم

(© 2024 تريكستا)
(© 2024 تريكستا)

غالبًا ما يُنظر إلى أفلام أودا كاؤري على أنها أفلام وثائقية، إلا أن شكلها يختلف عن أسلوب الأفلام الوثائقية الذي اعتاد عليه المشاهدون.

وعلى الرغم من أن طريقة أودا التصويرية ونهجها في تناول مواضيعها تتضمن عناصر وثائقية، إلا أن أفلامها أقرب إلى الأفلام الفنية أو التجريبية من حيث تركيزها على الملاحظة والتأمل والتعبير. وقليل من المخرجين اليابانيين قد اشتهروا بهذه الطريقة.

وقد عُرض فيلمان من أفلامها السابقة، ”أراغاني“ (2015) و”سينوتي“ (2019)، في مهرجانات سينمائية دولية وحصدا عددًا من الجوائز. لكن أبرز ما يميز مسيرة أودا المهنية هو فوزها بجائزة أوشيما ناغيسا الافتتاحية، التي سُميت تيمنًا باسم المخرج الشهير، عام 2020. ورغم أنها لم تستوفِ معايير الاختيار - ثلاثة عروض سينمائية وإخراج فيلم في العام السابق - فقد أوصى بها بشدة رئيس لجنة التحكيم، الموسيقي ”ساكاموتو ريويتشي“.

وعلى الرغم من قناعة ساكاموتو الراسخة بموهبة أودا، إلا أنها كانت مترددة بشكل مفاجئ بشأن مسيرتها السينمائية. دعونا في هذه المقالة نلقي الضوء على مسيرتها منذ بداياتها الفنية، مرورًا بفيلمي ”أراغاني“ و”سينوتي“، وصولًا إلى فيلمها الأخير ”أندرغراوند“.

”أندر غراوند“، أحدث أفلام أودا. (© 2024 تريكستا)
”أندر غراوند“، أحدث أفلام أودا. (© 2024 تريكستا)

”معضلة اختيار الفكرة؟“

في المدرسة الثانوية، كانت أودا مولعة بكرة السلة؛ حتى أنها فكرت في الانضمام إلى فريق تابع لإحدى الشركات بعد التخرج، إلا أن إصابةً ما حالت دون ذلك. فسافرت إلى الولايات المتحدة، والتحقت بجامعة هولينز في مدينة رونوك بفرجينيا، حيث درست صناعة الأفلام، مع أن الأمر لم يكن نابع عن قناعة راسخة.

ولم تكن متأكدة من مسارها المهني المستقبلي، فأخذت بنصيحة مستشارها الأكاديمي باختيار موضوع مشروع تخرج أثار فيها أكبر قدر من الصراع الداخلي. وفي النهاية، استقرت على إخراج فيلم عن تجربتها الشخصية في الإفصاح لعائلتها عن انتمائها لأقلية جنسية.

وكان هذا العمل، الذي تبلغ مدته 38 دقيقة، ”نويزو غا يو ني وا“ (هكذا يتحدث الضجيج)، أول تجربة إخراجية لها. ولم تُوثّق فيه ما حدث بالفعل، بل جعلت عائلتها تُعيد تمثيل المشاهد أمام الكاميرا، في نهجٍ يُلامس الحد الفاصل بين الوثائقي والخيالي.

(© إيغاراشي كازوهارا)
(© إيغاراشي كازوهارا)

”كل شيء بدأ بهذا الفيلم“، حيث تذكر أودا قائلة: ”كان الإفصاح عما في داخلي هو أكبر شيء في ذهني في ذلك الوقت، ولكن بمجرد انتهاء الفيلم، لم تكن لدي أي فكرة عن الموضوع الذي سأتناوله بعد ذلك”...

اللقاء مع الأستاذ

كانت البوسنة والهرسك المحطة التالية في رحلة أودا السينمائية. في ذلك الوقت كان بيلا تار، أحد المنتجين والمخرجين السينمائيين المجريين، بعد آخر أفلامه قبل تقاعده ”حصان تورينو“ (صدر في اليابان بعنوان ”حصان نيتشه“)، قرر تأسيس برنامج ”فيلم فاكتوري“ التدريبي للسينما في جامعة سراييفو، وبدأ باستقطاب طلاب من جميع أنحاء العالم عام 2012.

وقد علمت أودا بهذا الأمر من خلال معارفها في مهرجان نارا السينمائي الدولي، وهي فرصة أتيحت لها بعد فوزها بجائزة قسم الطلاب في هذا المهرجان عن فيلم ”هكذا يتحدث الضجيج“. ولاقى عملها استحسان تار، وانضمت إلى أول دفعة من طلابه. ورغم أنها لم تكن على دراية بذلك آنذاك، إلا أن عملها الأول فتح لها آفاقًا واسعة لاحقًا، ممهدًا لها الطريق نحو مهنة صناعة الأفلام.

”أندر غراوند“. (© 2024 تريكستا)
”أندر غراوند“. (© 2024 تريكستا)

وتتذكر أودا تلك الفترة قائلة: ”في ذلك الوقت، لم أشعر بأن لديّ ما أقدمه، فقررتُ الذهاب إلى مكانٍ غير مألوف، والتعرف على أشخاصٍ جدد، واستكشاف العالم من خلال عدسة كاميرتي. وأصبح هذا هو هدفي في صناعة الأفلام“.

وقد عاشت أودا في سراييفو من عام 2013 إلى عام 2016، حيث طورت نهجًا جديدًا في صناعة الأفلام يعتمد على تركيب الصور والأصوات. واتبعت عملية تجريبية، فجمعت صورًا مجزأة فيما أصبح فيلمها الروائي الطويل ”أراغاني“، وهو مشروع تخرجها.

أراغاني. (© أودا كاؤري)
أراغاني. (© أودا كاؤري)

وكانت تنوي أن تكون رواية ”أراغاني“ مقتبسة من رواية ”راكب الدلو“ لفرانز كافكا. وحيث أن الحديث حول الفحم كان موجود في القصة، فقررت زيارة منجم فحم حقيقي قريب ليكون عندها خلفية عن الأمر. واختارت قرية بريزا، التي تبعد 30 كيلومترًا شمال غرب سراييفو، حيث تنشط عمليات تعدين الفحم منذ أكثر من 100 عام في هذه المنطقة، ونزلت 300 متر داخل المنجم للتصوير.

وقد صُوّر الفيلم بأسلوب وثائقي، ولكن دون سرد أو تعليقات توضيحية أو مقابلات. وعلى ضوء مصباح الرأس الخافت المُثبّت بخوذتها، سجّلت أودا عمال المناجم وهم يعملون في ظلام دامس، والتقطت هدير المعدات الثقيلة في المنجم. وقد لاقت هذه التجربة الفريدة، التي وثّقتها بالصور والصوت، صدىً عالميًا.

من البلقان إلى المكسيك

وبعد عامين، انطلقت أودا إلى شبه جزيرة يوكاتان المكسيكية، حيث خططت لتصوير ينابيع المياه الجوفية العديدة في المنطقة. بالإضافة إلى بحثها الميداني، ودرست وثائق تتعلق بأساطير المايا، وتحدثت مع السكان المحليين. كما حصلت على رخصة غوص للتصوير تحت الماء.

وقد تُوِّجت هذه المساعي بفيلم ”سينوتي“ الذي ساهم في شهرتها. وتصف أودا منهجها الأساسي في صناعة الأفلام، من البحث إلى التصوير والمونتاج، بالكلمات التالية:

فيلم ”سينوتي“. (© أودا كاؤري)
فيلم ”سينوتي“. (© أودا كاؤري)

”على غرار فيلم أراغاني، تبدأ القصة بالتواصل الإنساني. وهذا أمرٌ لا يمكن أن يكون مُصطنع. لذا، إذا كنتَ محظوظًا بتكوين تواصل، فعليكَ مقابلة الناس والبحث في بيئتهم. هذا يُعطيني فكرةً عن مدى قدرتي على التصوير”.

وتندم أودا على ما سببته من ألم لعائلتها، وخاصةً والدتها، بتصوير فيلم ”هكذا يتحدث الضجيج“. وهي تدرك تمامًا ”الإيذاء النفسي“ الذي قد تُسببه الكاميرا، وهي مُلتزمة تمامًا بمسؤولياتها وسلوكها الأخلاقي تجاه الشخصيات التي تُصوّرها.

”الأشخاص الذين يظهرون أمام كاميرتي ويتحدثون يشاركوننا قدرًا محدودًا فقط من القواسم المشتركة، ومن منظورنا، لا يمكننا التعبير إلا ضمن هذا الحد المشترك. أنا أؤمن بشدة بأنه لا ينبغي لنا أن نتعامل مع قصة كما لو كنا جزءًا حقيقيًا منها، عندما لم نختبر أو نفهم ما مر به أولئك الأشخاص بأنفسهم”.

في فيلم ”أندرغراوند“، تلاحق كاميرا أودا الظلال التي تظهر تحت الأرض. (© 2024 تريكستا)
في فيلم ”أندرغراوند“، تلاحق كاميرا أودا الظلال التي تظهر تحت الأرض. (© 2024 تريكستا)

تحت الأرض من جديد

وبعد إصدار فيلم ”سينوتي“، حظي عمل أودا بتقدير واسع النطاق عندما مُنحت جائزة وزير التعليم لتشجيع الفنون للفنانين الجدد في عام 2021. وقد أدى ذلك إلى تلقيها تكليفات لمشاريع فنية عامة.

وقد شملت هذه المشاريع أفلامًا بتكليف من مدينة سابورو بمحافظة هوكايدو، وبلدية تويوناكا في محافظة أوساكا. وبموجب اتفاقياتها مع هذه المدن، حصلت على حق استخدام لقطات صُوّرت خلال تلك المهام كمواد لفيلم روائي طويل، مما ساعدها في تمويل أحدث أعمالها.

فتحت الراقصة يوشيغاي ناؤ آفاقًا جديدةً لرؤية أودا السينمائية. (© 2024 تريكستا)
فتحت الراقصة يوشيغاي ناؤ آفاقًا جديدةً لرؤية أودا السينمائية. (© 2024 تريكستا)

وقد أصبح فيلم ”أندرغراوند“ لأودا مشروعًا طموحًا تدريجيًا، إذ ضمّ أكبر فريق عمل عملت معه على الإطلاق. حيث صُوّر الفيلم باستخدام شريط فيلم بقياس 16 ملم، وكانت هذه أول محاولة لها باستخدام هذه الوسائط، وتركت مهمة التصوير لأحد مخرجي التصوير، وهو ما يُمثّل تحولًا جذريًا عن أسلوبها في الإخراج. وكلّفت أودا أحد المُلحنين بتأليف موسيقى الفيلم، سعيًا منها لتطوير منظور جديد يُوازن بين الصوت والصورة.

صُوّر فيلم أودا متوسط الطول ”غاما“، ومدته 53 دقيقة، داخل أحد الكهوف (يُطلق على الكهف باللغة المحلية اسم ”غاما“) في أوكيناوا. (© 2024 تريكستا)
صُوّر فيلم أودا متوسط الطول ”غاما“، ومدته 53 دقيقة، داخل أحد الكهوف (يُطلق على الكهف باللغة المحلية اسم ”غاما“) في أوكيناوا. (© 2024 تريكستا)

وترتبط محاولات أودا لاستكشاف أغوار الذاكرة من خلال عالم ما ”تحت الأرض“ ارتباطًا جوهريًا بعمليها السابقين ”أراغاني“ و”سينوتي“. وقد أضافت إلى ذلك عنصرًا جديدًا من الخضرة والحياة النباتية، إذ استكشفت أعماق مترو أنفاق مدينة سابورو، وكهوف ”غاما“ في أوكيناوا، وغيرها من المساحات الجوفية هنا وهناك في اليابان. وقد كانت كهوف ”غاما“ هي الأماكن التي فر إليه العديد من المدنيين في أوكيناوا خلال الأشهر الأخيرة من الحرب العالمية الثانية، حيث لقوا حتفهم. والرابط الذي قادها إلى كهوف ”غاما“ هو أن مدينة تويوناكا، التي سبق أن كلفتها بتنفيذ مشروع، هي مدينة شقيقة لأوكيناوا.

ماتسوناغا ميتسو، راوي تجارب أوكيناوا الحربية، أرشد أودا إلى كهوف الـ ”غاما“. ومنذ عام 1988، يعمل كمرشد للتوعية بالسلام، ويعمل على استعادة الرفات البشرية في الجزيرة. (© 2024 تريكستا)
ماتسوناغا ميتسو، راوي تجارب أوكيناوا الحربية، أرشد أودا إلى كهوف الـ ”غاما“. ومنذ عام 1988، يعمل كمرشد للتوعية بالسلام، ويعمل على استعادة الرفات البشرية في الجزيرة. (© 2024 تريكستا)

ورغم أن فيلم ”أندر غراوند“ يستحضر صورًا من باطن الأرض، إلا أنه يتضمن أيضًا مشاهد فوقها. فعلى النقيض من الظروف القاسية - كالجو الخانق في منجم فحم أو العالم تحت الماء - يبدو أن أودا قد خرجت إلى عالم الحياة اليومية، وتنفست بحرية أكبر.

وفي فيلمي ”أراغاني“ و ”سينوتي“، أرادت أودا اكتشاف ما يُمكن تصويره في بيئات صعبة، لكنها تنفي، مبتسمةً، رغبتها في أن تصبح ”مخرجة أفلامٍ استثنائية“. ”أردت فقط رؤية ما هو تحت الأرض؛ لا شك أن النزول جسديًا إلى تحت الأرض بالكاميرا كان مرتبطًا بشيءٍ مدفون في عقلي الباطن. وكنتُ أخلق عالمًا قائمًا على الأحاسيس الجسدية. لكن في أحدث أعمالي، بدأتُ أشعر بأنه ليس من الضروري النزول إلى تحت الأرض”.

(© تريكستا)
(© تريكستا)

ولم تبدأ أودا بالتفكير في جعل فيلم ”تحت الأرض“ عملًا في سلسلة ثلاثية بعد ”أراغاني“ و”سينوتي“ إلا بعد اكتمال العمل. وتقول أنه حتى أثناء تصوير ومونتاج ”تحت الأرض“، لم تربط بينه وبين العملين السابقين.

ومع ذلك، توضح قائلة: ”أحد مواضيعي الرئيسية هو الذاكرة الجماعية؛ وهذا رابط مشترك بين أعمالي الثلاثة. حيث تشترك هذه الأعمال في جوانب عديدة - النزول إلى باطن الأرض، واستكشاف أغوار الذاكرة، وتصوير الطبقات الجيولوجية، وما إلى ذلك - ولكنني لم أدرك ذلك إلا بعد مشاهدة تجريبية لفيلم ”أندرغراوند“ بشكله الكامل وبعد أن حظيت بقليل من الوقت للراحة. فالأفلام تُشكّل سلسلة ثلاثية، وأشعر الآن أنني ”انتهيت” من موضوع فيلم ”أندرغراوند“.

ولا تعتقد أودا أن الانتهاء من فيلم ما يعني انتهاء عملها فيه. فهي ترى أن التفاعل مع مشاهدي أفلامها مرحلة مهمة في مسيرتها التعبيرية. معتبرة هذه التفاعلات نقطة انطلاق لعملها القادم، حيث ستعمل أودا، التي تسعى جاهدةً لسماع أصوات لم تُسمع من قبل أو رؤية مشاهد لم تُفهم بوضوح من قبل، على استغلال هذه التجارب بلا شك لتوظيف أفكار جديدة.

(© إيغاراشي كازوهارا)
(© إيغاراشي كازوهارا)

إعلان الفيلم (باليابانية)

(النص الأصلي نُشر باللغة اليابانية، الترجمة من اللغة الإنكليزية. صورة الموضوع: أودا كاؤري، مخرجة فيلم أندر غراوند. © إيغاراشي كازوهارو)

كانت هذه تفاصيل خبر اليابان | فيلم ”أندر غراوند“: نافذة فنية تفتح عوالم خفية من توقيع المخرجة اليابانية أودا كاؤري لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على نيبون وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

قد تقرأ أيضا