وتملك السعودية 840 دبابة بدءا من عام 2025، بينما بلغ إجمالي الإنفاق الدفاعي في عام 2024 نحو 80.3 مليار دولار، وشكّلت نسبة الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024 نحو 7.3%.
الدبابات السعودية
تُعد دبابة القتال الرئيسية في الجيش السعودي الدبابة الأمريكية M1A2S أبرامز، التي يبلغ عددها نحو 575 هيكلًا، وهي النسخة المعدلة من دبابة M1A2. وتمتلك السعودية أيضاً دبابات سابقة مثل M60A3، ودبابات قتال متوسطة مثل LAV-700، ما يشكل قوة مدرعة كبيرة.
وهناك أنواع من الدبابات السعودية، منها دبابة القتال الرئيسية «MBT»، وهي دبابة M1A2S أبرامز، المزودة بمدفع رئيسي أملس عيار 120 ملم، ودبابات قتال متوسطة (المشاة)، تشمل دبابات LAV-700 المزودة ببرج عيار 105 ملم، ودبابات قديمة مثل دبابات M60A3، التي كانت في الخدمة سابقاً، وتمت ترقيتها من طراز M60A1. في حين يضم مخزون الجيش السعودي أكثر من 7000 مدرعة متنوعة.
التطوير المستمر
تطور المملكة باستمرار قوتها المدرعة من خلال استيراد الدبابات الحديثة، مثل أبرامز M1A2S، مع طلبات إضافية قيد التنفيذ. وتتمتع الدبابات بقدرات هجومية كبير، إذ إنها قادرة على التعامل مع الدروع المعادية وإعطابها بفضل تجهيزها بأنظمة مضادة للدروع.
الدبابات الحديثة
استخدمت الدبابات القتالية الحديثة، كما تُعرف اليوم، للمرة الأولى في القتال على يد الجيش البريطاني عام 1916. وطُوّرت بدعم من ونستون تشرشل، الذي كان آنذاك يخدم في الرتب العليا بالبحرية الملكية، واكتسبت اسمها لأنها كانت تُموّه في البداية لتبدو كخزان ماء.
النقاط الرئيسية
منذ ظهورها خلال الحرب العالمية الأولى، أصبحت الدبابات عنصرا لا غنى عنه في العمليات العسكرية والردع الإستراتيجي للدول في جميع أنحاء العالم.
وتتميز الدبابات بالعديد من القوى العسكرية - الكبيرة والصغيرة - بفضل قوتها النارية وقدرتها على الحركة والدروع.
وبين الحربين العالميتين الأولى والثانية، انتشر تطوير الدبابات وتصنيعها في دول عديدة، منها تشيكوسلوفاكيا وإيطاليا واليابان وبولندا والاتحاد السوفيتي. وخلال الحرب العالمية الثانية، لعبت الدبابات دورًا حاسمًا، ولا سيما في مناطق مثل شمال إفريقيا والجبهة الشرقية.
وعلى الرغم من التطور الكبير الذي شهدته التكنولوجيا والإستراتيجيات العسكرية خلال المائة عام الماضية، فقد احتفظت الدبابات بفائدتها في ساحة المعركة، وظلت عنصرا لا غنى عنه في الترسانة العسكرية لعشرات البلدان.
دول عظمى غائبة اليوم
بين الدول الـ34 المدرجة في هذه القائمة، تتراوح أحجام أساطيلها بين 350 و6800 دبابة. وبينما تظهر العديد من أقوى القوى العسكرية في العالم - بما في ذلك الصين وروسيا والولايات المتحدة - في هذه القائمة، فإن قوى عظمى أخرى غائبة عنها بشكل ملحوظ. على سبيل المثال، تمتلك فرنسا والمملكة المتحدة 215 و227 دبابة فقط على التوالي.
يُرجَّح أن غياب هذه الدول وغيرها من هذه القائمة يعود، جزئيًا على الأقل، إلى عضويتها في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، الذي ينصّ أحد شروطه على أن الهجوم على دولة عضو واحدة يُعدّ هجومًا على جميع الدول الأعضاء. وتحت مظلة «ناتو» الأمنية، تمتلك الدول الأعضاء أسطولًا مشتركًا من الدبابات يبلغ تعداده آلافًا، ويُمكن نشره بسهولة عند الحاجة.
الدول التي تمتلك أكبر أساطيل الدبابات العسكرية (عام 2025)
1. الصين: 6800
2. روسيا: 5750
3. الولايات المتحدة: 4640
4. كوريا الشمالية: 4344
5. الهند: 4201
6. مصر: 3620
7. باكستان: 2627
8. تركيا: 2238
9. كوريا الجنوبية: 2236
10. إيران: 1713
11. الجزائر: 1485
12. الأردن: 1458
13. فيتنام: 1374
14. اليونان: 1344
15. إسرائيل: 1300
16. أوكرانيا: 1114
17. العراق: 1025
18. المغرب: 903
19. تايوان: 888
20. السعودية: 840
كانت هذه تفاصيل خبر السعودية السابعة إقليميا والـ20 عالميا في امتلاك الدبابات لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الوطن أون لاين وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.