فن ومشاهير

بداية مخيّبة لـ”حب ودموع”. فهل يهزم “الرايتنغ” هاندا وباريش؟

بداية مخيّبة لـ”حب ودموع”. فهل يهزم “الرايتنغ” هاندا وباريش؟

شكّلت الحلقة الأولى من المسلسل التّركيّ الجديد “حبّ ودموع” صدمة لمتابعيه بعدما حقّقت نسبة مشاهدة بلغت ٢.٩٠ فقط، وهو رقم وُصف بالمنخفض مقارنة بالتّوقّعات الكبيرة المحيطة بالعمل، خصوصًا أنّ الجمهور كان ينتظر انطلاقة قويّة تتجاوز عتبة الـ ٣.٩ لتضع المسلسل على سكّة النّجاح.

ورغم الأرقام غير المطمئنة، إنّ عرض المسلسل عبر شاشة ATV – القناة الحكوميّة التّركيّة – يمنحه فرصة للاستمرار، لكون القناة لا توقف أيّ عمل بسبب تراجع نسب الرايتنغ، وهو ما يتيح للمسلسل إمكانيّة التقاط أنفاسه مع تقدّم الحلقات.

ينطلق المسلسل من قصّة تشويقيّة تدغدغ المشاعر الإنسانيّة، إذ يمثّل شخصيّة باريش (باريش أردوتش)، المدير القانونيّ لإحدى أكبر الشّركات الّذي يعيش زواجًا بلا حبّ مع هاندا (هاندة أرتشيل)، الوريثة الطّموح للعائلة. وبينما يخطّط للانفصال عنها، تفاجئه الحياة بتشخيصها بمرض خطير، ليجد نفسه أمام مفترق طرق يعيد من خلاله حساباته، ويقرر الوقوف إلى جانبها في رحلة مواجهة المرض وجراح الماضي، واكتشاف حبّ ظنّ أنّه ضاع.

تتصاعد القصّة مع صراعات النّفوذ داخل الشّركة وضغوط العائلة وسرّ قديم يهدّد استقرار كلّ شيء، لتصبح رحلة باريش وهاندا اختبارًا للحبّ والصّدق وسط عالم تحكمه السّلطة والكبرياء.

يضمّ العمل نخبة من النّجوم إلى جانب باريش أردوتش وهاندة أرتشيل، أبرزهم بيرك جانكات وسنان كارا وآخرون، وقد بدأ عرضه بالتّزامن في تركيا، كما يُعرض بنسخته المدبلجة عربيًّا على MBC1 ومنصّة “شاهد” ١بعنوان “ميرا وسليم”.

ويعد هذا التّعاون هو الثّالث بين باريش وهاندا.

كانت هذه تفاصيل خبر بداية مخيّبة لـ”حب ودموع”. فهل يهزم “الرايتنغ” هاندا وباريش؟ لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا