فن ومشاهير

بعد القطيعة… التركية فرح زينب تُعيد حبيبها السّابق إلى حياتها في فيلم جريء

بعد القطيعة… التركية فرح زينب تُعيد حبيبها السّابق إلى حياتها في فيلم جريء

تستعدّ الممثّلة التّركيّة فرح زينب عبدالله للمشاركة في عمل سينمائيّ بعنوان “صباح الخير حبّي”، وهو فيلم دراميّ إنسانيّ من تأليفها وبطولتها، تستلهم فيه من قصّة واقعيّة مؤثّرة مستوحاة من مقال صحفيّ يتناول تجربة امرأة اضطرّت إلى تغيير ملامح وجهها، لتنسج من خلالها حبكة تتناول المعاناة النّفسيّة والجسديّة، والعلاقة العاطفيّة المعقّدة بين الزّوجَين ديلا وسركان.

الفيلم يُعدّ علامة فارقة في مسيرة فرح زينب عبدالله، إذ تلعب فيه دور البطولة إلى جانب كونها كاتبة السّيناريو، في خطوة تعبّر عن نضوجها الفنّيّ وتوسّعها في صياغة السّينما من زاوية سرديّة وشخصيّة. المعروف عن فرح براعتها في لعب الأدوار المعقّدة، كما في أعمالها السّابقة مثل مسلسل “شقّة الأبرياء” و”السلطانة كوسِم” و”هل يحبني؟”.

ويحمل العمل توقيع المخرجة تشاغري فيلا، أحد أبرز المخرجين في الدّراما التّركية الحديثة، الّتي سبق لها ان أخرجت مسلسلات ناجحة مثل “بويراز كارايل”، “شقة الأبرياء”، “رجل العصا”، و”الغرفة المجاورة”، كما تتميّز بأسلوب بصري حسّاس، وهذا ما يجعل منها الخيار الأمثل لقيادة هذا النّوع من الأفلام.

مفاجأة فنّيّة… مشاركة الحبيب الّسابق في البطولة

في مفاجأة لافتة، يشارك في الفيلم المغنّي التّركيّ الشّهير غوكهان أوزغوز، وهو الحبيب السّابق لفرح زينب عبدالله وعضو فرقة Athena المعروفة. وتُعدّ هذه أوّل مرّة يتعاون فيها الثّنائي فنّيًّا بعد انتهاء علاقتهما العاطفيّة، ممّا يثير فضول الجمهور حول الكيمياء المحتملة بينهما على الشّاشة، خاصّة أنّ العمل يدور حول علاقة زوجيّة تحت ضغوط الألم والتّحدّيات النّفسيّة.

يروي فيلم “صباح الخير حبّي” حكاية الزّوجين ديلا وسركان، إذ تضطر ديلا إلى إجراء جراحة تغيّر شكل وجهها بالكامل، نتيجة حادث مأسوي أو ظروف طبّيّة (لم يُكشف عن السّبب بعد بدقّة)، وهذا ما يخلق فجوة نفسيّة بينها وبين ذاتها، وبينها وبين شريكها. يتناول الفيلم مواضيع الهويّة، الحبّ غير المشروط، التّقبّل، والخوف من التّغيير، ويغوص في تفاصيل العلاقة عندما يتغيّر “الظّاهر” ويبقى “الجوهر” في موضع التّساؤل.

كانت هذه تفاصيل خبر بعد القطيعة… التركية فرح زينب تُعيد حبيبها السّابق إلى حياتها في فيلم جريء لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

قد تقرأ أيضا